الأحد، 24 أبريل 2016

Sobhan ALLAH

احمد الله ع كل شيء

كان هناك رجلا حكيماً عادلاً إختاره الناس ليكون هو حاكم البلدة

وفي أول يوم له في الحكم إجتمع الناس كل يريد أن يروى له مشكلته وشكواه لكي يحلها له
فقال لهم الحكيم الحاكم إنتظروا قليلا وأحضر صندوقا كبيرا وقال : كل منكم يكتب مشكلته في ورقة ويضعها في هذا الصندوق ثم ينصرف ويأتي غداً إن شاء الله

فظل الناس يوم كامل يكتبون شكواهم ومشاكلهم ويضعونها في الصندوق حتى إمتلئ لأخره
وفي اليوم التالي بدأ الناس يتوافدون على الحاكم ليروا ماذا فعل في مشاكلهم فقال الحاكم للحراس أدخلوهم واحداً بعد الأخر

ولما دخل أولهم قال له الحاكم : إعطنى ورقتك من الصندوق
فأخذ الرجل يتناول الأوراق يقرأها واحده تلو الأخرى يبحث عن ورقته
وكان كلما قرأ مشكله كتبها غيره .. يحمد الله أن مصيبته ليست كمصيبة غيره حتى خرج من عند الحاكم حامداً شاكراً صابراً محتسباً
وهكذا يدخل كل واحد يقرأ مصائب غيره فتهون عليه مصيبته

فخرج لهم الحاكم وقال

ان الله ما أشقاك إلا ليسعدك وما أخذ منك إلا ليعطيك وما أبكاك إلا ليضحكك وما حرمك إلا ليتفضل عليك وما ابتلاك إلا لأنه يحبك فإصبر فإن الله مع الصابرين

Family

احذر
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                       إذا ارتفع صوتك على من تعبوا في تربيتك ..
إقرأها مليون مرة !!

* إمرأة صالحة عمرها فوق التسعين .. يقول ابنها :
في يومٍ من الأيام جاءني قريب لنا وأمي جالسة عندي
فلما دخل قال ما شاء الله الوالدة عندك

يعني في البيت .
فقلت : لا أنا عندها "
فقالت الوالدة : لا يا بني عندما كنت صغيراً كنت عندنا .. ولكن لما كبرنا صرنا نحن عندك .. ألم تقرأ قول الله تعالى : ( إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما .
يقول الإبن : كأني لأول مرة أسمع هذه الآية ..
كل شيء في الوالدين يضعف مع تقدم السن ورقّة العظم ..
إلا عاطفة الأبوة والأمومة ..
سبحانك ربي ما اعظم خلقك

For you

ستعلم يوماً ما..  ان خطواتك الى المسجد كانت هى ( آجمل )  لحظات حياتك ،

بسبب سوء الظن :
كرِهنا بعضنا ، وقلَ لقآؤنا.. وقطعنا رحمنا
لتسير الحياة:


إستمع ، ثم إبتسم ، ثم تجاهل ~
ليـس من الضروري أن تأخذ كل شيء بعين الإعتبار! رحم الله من تغافل لأجل بقاء ود وستر زلة
استروا من ف الارض يستركم من ف السماء

فنقاء القلب ليس عيباً والتغافل ليس غباء والتسامح ليس ضعفاً والصمت ليس انطواءً هي تربية وعبادة .

الزوجة




انا زوجه وأم لثلاث بنات للقدر في آخر مره ولادة حصل لي مشكله في الرحم تمنعني اني اخلف تاني لو حملت الحمل فيه خطوره ويعرضني للموت وده كلام دكاترة كتير المهم بعد ما بنتي التالتة بلغت 4 سنوات جوزي اتجوز واحده تانيه طبعا بحجه انها تخلف له ولد وبالفعل ربنا رزقه بولدين وبنت في 3 سنوات بعد زواج زوجي كانت حياتنا مستقرة الي حد ما لكن من حوالي سنه من اصل 4 سنوات من زواج زوجي بدءت علاقتنا تتوتر وبدءت المشاكل تزيد لدرجه انه طلقني مره وطبعا السبب معروف وجودي انا وضره في مكان واحد واستفزاز علي أعلي مستوي لفرق التعليم حيث أنها بصمجيه ما دخلتش مدارس أصلا المهم الخلافات وصلت بيني وبين زوجي لمرحلة مسدودة ومعايا بنتين في مرحله المراهقة وطفلة 9 سنوات لكن انا خلاص مش قادره أتحمل اكتر من كده الوضع في منتهي الإهانة وانا أخدت قرار الانفصال لكن ولادي مش هيكونوا معايا  يعني هختار بين اني أوفر صحتي وأكرم نفسي واعيش حياه خاليه من الأمراض وما بين ولادي وانا مش عارفه اختار ايه ولادي انا صعبانه عليهم لاني فعلا اتبهدلت ونفسي تهم تعبانه لأنهم شايفين أمهم بتتهان جوزي حب مراته التانيه والنهار صرح لي وقال لي أنا مش هقدر اخللي اتنيين ستات معايا ويا ريت تروحي لاهلك هو اختارها هي وانا مختاره اختار مين ولادي واعيش مهانه ولا نفسي وولادي يعيشوا بعيد عني يا ريت تفيدوني برأيكم مع العلم اني يشتغل وعندي دخل ثابت مرتب عادي وعندي مكان أعيش فيه ويا ريت تدعوا ربنا يخلص لي حقي لأن فعلا جوزي ظلمني انا كنت عايزه أعيش بما يرضي الله لكن هو مش عاجبه كده( لله المشتكي)
جوزي انسان متعلم ومركز مرموق
وانا في مركز كويس في عملي

Hestory 4

عبره وقصه

طلب الخليفة عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) من أهل حمص أن يكتبوا له أسماء الفقراء والمساكين بحمص ليعطيهم نصيبهم من بيت مال المسلمين وعندما وردت الأسماء للخليفة فوجئ بوجود اسم حاكم حمص “سعيد بن عامر” موجود بين أسماء الفقراء

وعندها تعجب الخليفة من ان يكون واليه علي حمص من الفقراء سأل اهل حمص فأجابوه انه ينفق جميع راتبه علي الفقراء والمساكين
ويقول ( ماذا افعل وقد اصبحت مسؤولا عنهم أمام الله تعالى )
وعندما سألهم الخليفة هل تعيبون شيئا عليه ؟
أجابوا نعيب عليه ثلاثا:
فهو لا يخرج الينا الا وقت الضحي و لا نراه ليلا ابدا ويحتجب علينا يوما
في الأسبوع.
وعندما سأل الخليفة سعيد عن هذه العيوب
اجابه هذا حق يا امير المؤمنين اما الاسباب فهي:
أما أني لا أخرج الا وقت الضحي فلاني لا أخرج الا بعد أن أفرغ من حاجة أهلي وخدمتهم فأنا لا خادم لي وامرأتي مريضة
وأما احتجابي عنهم ليلا فلاني جعلت النهار لقضاء حوائجهم والليل جعلته لعبادة ربي
وأما احتجابي يوما في الأسبوع فلاني أغسل فيه ثوبي وأنتظرة ليجف لأني لا أملك ثوبا غيره.
فبكي أمير المؤمنين عمر ثم أعطى سعيد مالا فلم ينصرف سعيد حتي وزعه علي الفقراء والمساكين رحمك الله يا عمر
وان سالوك عن العدل فقط قل لقد مات عمر

فستان جميل اوووى وتحفه



فستان جميل اوووى وتحفه
صنع هاند ميد
الجزء العلوى شغل يدوى كروشيه  بياخد وقت كتير اووووى بس ماشاء الله تحفه ف اللبس . والشكل كمان فوق الرائع بيتعمل لاى سن من عمر شهر ل 15 سنه . والجزء السفلي شغل دانتل . بيدى شكل رائع وجميل اووى ف اللبس.
البنات بتتجنن عليه والوانه جميله ورائعه . متوفر منه كل المقاسات والاشكال والالوان والخامات نضيفه ومستورده .

مواعظ جميله





مواعظ جميله
--------------
يحكى أن رجلا عجوزا كان له ثلاثة أولاد : حكيم و أمين و قوي ، أراد العجوز أن يمتحن أولاده الثلاثة فطلب منهم أن يأتوا له بفاكهة لا تظهر إلا مرة كل مئة عام في مكان نائي وسط غابة مليئة بالوحوش والهوام وقبل أن يودعهم قال لهم :” تذكروا: لا تتركوا الحبل!! “. لم يفهم الأولاد ماذا يقصد أبوهم وودعوه مبتسمين . أثناء الطريق وجدوا كوخ فتوقفوا عنده  ، طرقوا الباب فإذا شيخا وزوجته الحسناء فسألوهم أن يدلوهم إلى الطريق ، رحب بهم الشيخ و أحسن ضيافتهم و وعدهم بأن يرشدهم إن هم قضوا ليلتهم عنده أعجب الأخوة باقتراح الشيخ و وقرروا أن يبيتوا هذه الليلة . كانت زوجة الشيخ شابة جميلة تتدفق منها الأنوثة و كانت ترمق قوي بنظرات الإعجاب التي كادت أن توقعه في شباكها لولا أن أمين همس له :” لا تخن من أستأمنك” ، في الصباح الباكر انطلقوا واوصلوا رحلتهم ، وبعد مسيرة نصف يوم داخل الغابة المخيفة عثروا على شبل صغير فأراد حكيم أن يبطش به فمنعه قوي قائلا:”إذا كنت قويا فهناك الأقوى ” فاطعموه شيئا من زادهم وأكملوا طريقهم ، وبعد سويعات وصلوا إلى المكان الذي وصفه لهم الشيخ فوجدوا شجرة وعليها بعض الثمر فأراد أمين أن يصعد ويجلبها ظنا منه بأنها الفاكهة فامسك يده حكيم مستوقفا إياه وهو يقول :” ما كل ما يلمع ذهبا ” فهم أمين ماذا يقصد أخيه بعد أن رأى عصفورا هوى من على الشجرة بعد أن أكل من ثمارها ، فأنتابتهم حالة من الأحباط واليأس لأنهم لم يوافقوا في العثور على الفاكهة وقفلوا راجعين إلى أبيهم . رأى العجوز وجوه أبنائه والحزن باد فيها ، وبعد أن قصوا حكايتهم عليه ابتسم العجوز وقال :” لا تبتأسوا طالما لم تتركوا الحبل” ، نظر بعضهم إلى بعض متعجبين وسألواه بصوت واحد: ” أي حبل؟!” أجابهم العجوز : (( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )) ففهموا ماكان يرمي إليه أبوهم من رحلتهم
ونعم بالله